علاج مشاكل المراهق وكيف يمكن إحتواء الطالب فيها
هي ضرورة إشراك المراهق فى المناقشات العلمية المنظمة التى تتناول علاج مشكلاته وتعويده على طرح مشكلاته ومناقشتها مع الكبار. وكذلك إحاطته علماً بالأمور الجنسية عن طريق التدريس العلمى الموضوعى حتى لايقع فريسة للجهل أو الضياع أو الأغراء.فالمشكلات التى تظهر فى مجتمعنا هى نتيجة لمحاولة أولياء الأمور تسيير أولادهم بموجب آرائهم وعادتهم وتقاليد مجتمعهم ولذلك يبتعد الأبناء عن الحوار مع أهلهم.
كما أن الأسلام عالج مرحلة المراهقة فالرسول الكريم ( صلى الله عليه وسلم )
قد سبق الجميع بقوله ( علموا أولادكم الصلاه لسبع وأضربوهم عليها فى العشر وفرقوا بينهم فى المضاجع ).
كما تقوم النظرية الأسلامية فى التربية على أسس أربعه ( تربية الجسم – تربية الروح – تربية النفس – تربية العقل ) كما أن المعالم التى تهدف إلى الأنضباط فى مرحلة المراهقة التعاون والتراحم والتكافل لأنه يجعل الفرد فى خدمة المجتمع.
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم فى الحديث الشريف( مثل المؤمن كمثل الجسد الواحد إذا أشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ).
هي ضرورة إشراك المراهق فى المناقشات العلمية المنظمة التى تتناول علاج مشكلاته وتعويده على طرح مشكلاته ومناقشتها مع الكبار. وكذلك إحاطته علماً بالأمور الجنسية عن طريق التدريس العلمى الموضوعى حتى لايقع فريسة للجهل أو الضياع أو الأغراء.فالمشكلات التى تظهر فى مجتمعنا هى نتيجة لمحاولة أولياء الأمور تسيير أولادهم بموجب آرائهم وعادتهم وتقاليد مجتمعهم ولذلك يبتعد الأبناء عن الحوار مع أهلهم.
كما أن الأسلام عالج مرحلة المراهقة فالرسول الكريم ( صلى الله عليه وسلم )
قد سبق الجميع بقوله ( علموا أولادكم الصلاه لسبع وأضربوهم عليها فى العشر وفرقوا بينهم فى المضاجع ).
كما تقوم النظرية الأسلامية فى التربية على أسس أربعه ( تربية الجسم – تربية الروح – تربية النفس – تربية العقل ) كما أن المعالم التى تهدف إلى الأنضباط فى مرحلة المراهقة التعاون والتراحم والتكافل لأنه يجعل الفرد فى خدمة المجتمع.
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم فى الحديث الشريف( مثل المؤمن كمثل الجسد الواحد إذا أشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ).