هل رايت اغبى من هذين الزوجين؟
--------------------------------------------------------------------------------
هل رايت اغبى من هذين الزوجين، اذا اجبتم بنعم راحت علينا!
بعد رحلة زواج طالت 4 سنوات وكان الزوجان في غاية التعاسه
وبدا الزوج يحاور زوجته قال الزوج : ايه رأيك نرجع زي زمان
قالت الزوجة : أزاى
قال الزوج : نعاكس بعض وأخد مواعيد وحركات .. و.. و..
طبعا وافقت الزوجة أتصل الزوج على البيت
قال الزوج : ممكن أتعرف وأتشرف بسماع الصوت الحلو
قالت الزوجة: مفيش مانع .. انت مين
قال الزوج : معجب وولهان .. وناوي اتعرف ..
قالت الزوجة : كدا بسرعة من مكالمه وحدة .. ..
قال الزوج ممكن أقابلك واقعد معاكي شوية
وافقت الزوجة ودخل الزوج الشقة .. وهم في عز الانبساط
مع العشاء والعصير والذي منه دق جرس الباب
قالت الزوجة : ياربى ..زوجي وصل .. اهرب
الزوج : فتح الشباك ورمى نفسة من الدور الرابع
العصا تحمل الأرجل
حمل جحا أوزة مشوية إلى الأمير ، وغلبه الجوع ورائحة الشواء في الطريق ، فأكل إحدى رجليها ، ثم وضعها بين يدي الأمير ، فسأله عن الرجل الناقصه أين ذهبت؟
قال : ( لم تذهب إلى مكان ، وإنما الأوز كله برجل واحدة في هذا البلد )
ثم تقدم الأمير إلى نافدة القصر وأشار الى سرب من الأوز قائم على قدم واحدة
كعادته في وقت الراحه ، فدعا الأمير بجندي من خرسه وأمره أن يشد على سرب الأوز
بعصاه ، وما كاد يفعل حتى أسرع الأوز يعدو هنا وهناك على قدميه .
قال الأمير : (أرأيت ؟ إن أوز هذا البلد أيضا خلق بقدمين لم يخلق بقدم واحدة)
قال جحا : (مهلا ) أيها الأمير ... لو شد أحد على إنسان بهذه العصا لجري على اربع
المكان الآمن في الجنازة
وسئل جحا : أيهما أفضل ؟ المسير خلف الجنازة أو المسير أمامها ؟
قال : ( لاتكن في النعش وسر حيث تشاء )
دعوى بدليلها
أدعى جحا الولاية ، فسأله السامعون عن كرامته ،
فقال ( أتريدون مني كرامه أعظم من علمي بما في قلوبكم جميعا ) ؟
قالوا : ( وماذا في قلوبنا ) ؟
قال : ( كلكم تقولون في قلوبكم أنني كذاب )
التقوى المهلكة
سكن جحا في دار ، فشكا لصاحبها أنه يسمع قرقعة في سقفها
فقال صاحب الدار ( لا تخف .. إن السقف يسبح لله )
فقال جحا ( وهذا ما أخشى ، تدركه رقة في قلبه فيسجد علينا )
--------------------------------------------------------------------------------
هل رايت اغبى من هذين الزوجين، اذا اجبتم بنعم راحت علينا!
بعد رحلة زواج طالت 4 سنوات وكان الزوجان في غاية التعاسه
وبدا الزوج يحاور زوجته قال الزوج : ايه رأيك نرجع زي زمان
قالت الزوجة : أزاى
قال الزوج : نعاكس بعض وأخد مواعيد وحركات .. و.. و..
طبعا وافقت الزوجة أتصل الزوج على البيت
قال الزوج : ممكن أتعرف وأتشرف بسماع الصوت الحلو
قالت الزوجة: مفيش مانع .. انت مين
قال الزوج : معجب وولهان .. وناوي اتعرف ..
قالت الزوجة : كدا بسرعة من مكالمه وحدة .. ..
قال الزوج ممكن أقابلك واقعد معاكي شوية
وافقت الزوجة ودخل الزوج الشقة .. وهم في عز الانبساط
مع العشاء والعصير والذي منه دق جرس الباب
قالت الزوجة : ياربى ..زوجي وصل .. اهرب
الزوج : فتح الشباك ورمى نفسة من الدور الرابع
العصا تحمل الأرجل
حمل جحا أوزة مشوية إلى الأمير ، وغلبه الجوع ورائحة الشواء في الطريق ، فأكل إحدى رجليها ، ثم وضعها بين يدي الأمير ، فسأله عن الرجل الناقصه أين ذهبت؟
قال : ( لم تذهب إلى مكان ، وإنما الأوز كله برجل واحدة في هذا البلد )
ثم تقدم الأمير إلى نافدة القصر وأشار الى سرب من الأوز قائم على قدم واحدة
كعادته في وقت الراحه ، فدعا الأمير بجندي من خرسه وأمره أن يشد على سرب الأوز
بعصاه ، وما كاد يفعل حتى أسرع الأوز يعدو هنا وهناك على قدميه .
قال الأمير : (أرأيت ؟ إن أوز هذا البلد أيضا خلق بقدمين لم يخلق بقدم واحدة)
قال جحا : (مهلا ) أيها الأمير ... لو شد أحد على إنسان بهذه العصا لجري على اربع
المكان الآمن في الجنازة
وسئل جحا : أيهما أفضل ؟ المسير خلف الجنازة أو المسير أمامها ؟
قال : ( لاتكن في النعش وسر حيث تشاء )
دعوى بدليلها
أدعى جحا الولاية ، فسأله السامعون عن كرامته ،
فقال ( أتريدون مني كرامه أعظم من علمي بما في قلوبكم جميعا ) ؟
قالوا : ( وماذا في قلوبنا ) ؟
قال : ( كلكم تقولون في قلوبكم أنني كذاب )
التقوى المهلكة
سكن جحا في دار ، فشكا لصاحبها أنه يسمع قرقعة في سقفها
فقال صاحب الدار ( لا تخف .. إن السقف يسبح لله )
فقال جحا ( وهذا ما أخشى ، تدركه رقة في قلبه فيسجد علينا )